صورة الغلاف من هيرمس
عندما تحتاج المرأة للدّعم والنّصائح، عادةً ما تلجأ إلى صديقتها المقرّبة أو إلى شقيقتها ويملؤها شعورُ بالأمان عندما تجدهنّ إلى جانبها، جاهزات لمساعدتها في أيّ وقت. إنّهنّ في الواقع الأشخاص الأقرب منها وهي ممتنّة للغاية لكونهنّ جزءًا من حياتها. ولهذا السّبب، من الطّبيعي أن تزيد من سعادتهنّ في عيد ميلادهنّ من خلال هديّة رائعة تقدّمها لهنّ، على غرار ساعة.
والآن، السّؤال الذي يطرح نفسه هو التّالي: ما السّاعة التي تختارينها لشقيقتك أو صديقتك المقرّبة؟ ولا بدّ من أن تكون إجابتنا على هذا السّؤال أن تختاري ساعة تتماشى مع كلّ ما ترتديه هذه الأخيرة، أي ساعة تجمع ما بين اللّمسة الكلاسيكيّة والأسلوب العصري الذي يناسب شخصيّتها المعاصرة. وبهذه الطّريقة، ستحرصين على أن تنجح السّاعة التي تقدّمينها لها بملء قلبها بالفرح وجعل عينيها تلمعان من السّعادة.
في نهاية المطاف، لطالما كانت هذه المرأة إلى جانبك فأقلّ ما يمكنك مكافأتها به هو الاستثمار في هديّة راقية تجعل هذا اليوم أكثر تميّزًا وتحفره في ذاكرتها إلى الأبد. صدّقينا، عندما يتعلّق الأمر بالصّداقة والأخوّة، تكريم أسعد اللّحظات هو ما يبقيكما قريبتان من بعضكما البعض. ولمساعدتك على إنجاز هذه المهمّة بنجاح، لقد جمعنا لك لائحة بالسّاعات التي لا بدّ من أن ترغب في إضافتها إلى مجموعتها. فألقي نظرة على مختاراتنا!
مقالة من كتابة ميرلّا حدّاد