صورة من موقع Getty Images
قصة حبّهما كلاسيكيّة جدّاً مثل أيّة قصّة شابّ يلتقي بفتاة أحلامه. إلتقى هذان في الجامعة وتحديداً في سانت أندروز فنشأتْ بينهما صداقة جميلة أصبحتْ أقوى بعد حضورهما عرض أزياء راقٍ جدّاً عاد ريعه لجمعيّة خيريّة. أجل، أسرتْ قصّة حبّ الأمير ويليام ودوقة كامبريدج، كيت ميدلتون، قلوبنا حتماً وشهد العالم أجمع على حفل زفافهما.
بالرّغم من أنّ خلفيّة كيت ميدلتون الإجتماعيّة ساهمت بشكل كبير في إتّسامها بذوق رفيع في الموضة، غير أنّنا لاحظنا تطوّر أسلوبها مع مرور الوقت بعد أن أصبحتْ فرداً من العائلة المالكة. فكان أسلوبها الشّخصيّ ولا يزال وسيظلّ يتخطّى توقّعاتنا دائماً ولطالما رصدناها معتمدة فساتين حالمة جدّاً وبدلات راقية مزوّدة بتنانير، ويُضاف إلى ذلك طبعًا معاطفها الملوكيّة. لطالما إشتهرت دوقة كامبريدج بأسلوبها الرّاقي المتميّز، فهي دائماً متأنّقة ودائماً ما يتمّ تشبيه خياراتها في عالم الموضة بإطلالات الأميرة الرّاحلة ديانا. ولا يحتاج العالم إلى عذر لمدح إطلالات هذه الأخيرة المذهلة حتماً، غير أنّنا أحببنا تسليط الضّوء على أفضلها من خلال هذه المقالة، فاطّلعي عليها حالاً!
مقالة من كتابة سندي مناسا
